145 رؤية

Ali ismiel

عضو
  • ali ismiel
    I LovA Allah
    • october 21st, 2015 06:02 من طرف ali ismiel
    • بدون تعليق
  • سمار
    صباح الخير
    • october 21st, 2015 03:18 من طرف سمار
    • 4 تعليق
    • 4 تعليق
    • brefke

      brefke صباح الايمان وذكر الرحمن. october 21st, 2015 06:04

    • Abdessamad B.

      Abdessamad B. Salam alaikum and Sabah elkhir october 21st, 2015 06:40

    • سمار

      سمار @abdessamad Bعليكم السلام october 21st, 2015 07:32

    • werty

      werty صباح الرحمة وذكر الرحمن october 21st, 2015 08:18

    • اتصل لترك تعليق
  • Asma adimoucci
    Allahouma ichfi mardana
  • ali ismiel
    يارب
    • october 20th, 2015 08:16 من طرف ali ismiel
    • بدون تعليق
  • Asma adimoucci
    لا تكن فظا غليظ القلب، النبي عليه الصلاة والسلام وهو سيد الخلق، وحبيب الحق، وسيد ولد آدم أوتي المعجزات، أوتي الوحي، أوتي القرآن، كان جميل الصورة، كان فصيح اللسان، كان رحيماً، كان حليماً، كان متواضعاً، ومع كل هذه الصفات يقول الله له: أنت أنتَ، أنت بكل هذا الكمال:

    ﴿ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ (159)﴾

    ( سورة آل عمران)

    ولو كنت فظا غليظ القلب، فكيف بإنسان ليس نبياً، ولا رسولاً، ولا يوحى إليه، ولا أوتي القرآن، وليس فصيحاً، وليس جميل الصورة، وليس رحيماً... ومع ذلك فهو فظ غليظ القلب.
    لذلك:

    (( مَهْلًا يَا عَائِشَةُ، فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الرِّفْقَ فِي الْأَمْرِ كُلِّهِ ))

    [ البخاري ومسلم عن عائشة ]

    إذا دخلت إلى البيت فقل: السلام عليكم، إذا أردت أن تربي أبناءك فقل: يا بني، هذا الشيء يؤذيك، أنا ناصح أمين لك، من دون أن تبدأ بالضرب والشتم والقسوة.
    إنّ صفات المؤمن صفات كاملة، هذا الحديث أساسي جداً في حياتنا، البيت الذي فيه رفق فيه حب وهدوء، فيه راحة نفسية، فيه أولاد ينشؤون نشأة صحية، يرون أباهم وأمهم على وفاق، وعلى وئام، كلام منخفض، النصيحة مهذبة، ومَن أمر بالمعروف فليكن أمره بالمعروف، ومن نهى عن منكر فليكن نهيه من دون منكر، بطريقة ليست منكرة، لا تكن فظاً غليظ القلب ؟
    بماذا أثنى الله عز وجل على النبي عليه الصلاة والسلام ؟ هو سيد الخلق، هو نبي، هو رسول، أعطي المعجزات، هذه كلها من وسائل الرسالة، لكنه أثنى عليه بشيء مِن كسبِه، قال تعالى:
    ﴿ وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴾

    ( سورة القلم )

    مقتطف من درس: (( الدكتور محمد راتب النابلسي ))
    • october 18th, 2015 21:32 من طرف Asma adimoucci
    • 1 التعليق
  • Asma adimoucci
    امين
    • october 18th, 2015 20:28 من طرف Asma adimoucci
    • 1 التعليق